مجدل بني فاضل - دمعة رسمتها فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجدل بني فاضل - دمعة رسمتها فلسطين

منتديات شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــباب فلسطين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» على الجدران
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالسبت أكتوبر 23, 2010 2:26 pm من طرف مؤيد زين الدين

» كيف تشتري كمبيوتر؟؟؟؟؟؟
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالسبت أغسطس 14, 2010 5:34 pm من طرف مؤيد زين الدين

» النسيان في الكبر لا يعني بالضرورة الزهايمر
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالسبت أغسطس 14, 2010 5:31 pm من طرف مؤيد زين الدين

» قصه اعجبتني
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالسبت أغسطس 14, 2010 5:58 am من طرف عاشقة الدموع AE

» بعدك يا مجدل ليس جفا
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:03 am من طرف مؤيد زين الدين

» ماذا وجد الزوج عند زوجته عندما عاد من السفر ؟
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 2:11 pm من طرف ابو المجد خليل

» الن45طلاقة
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 2:02 pm من طرف ابو المجد خليل

» يا عدوي ....!
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 1:37 pm من طرف ابو المجد خليل

» دمعة فرح
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 1:34 pm من طرف ابو المجد خليل

» نابلس وقراها
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 1:18 pm من طرف ابو المجد خليل

حكمة الاسبوع
إن كلماتنا ستبقى ميتة أعراسا من الشموع لا حراك فيها جامدة.. حتى إذا متنا من أجلها انتفضت حية وعاشت بين الاحياء... كل كلمة عاشت كانت قد اقتاتت قلب إنسان حي فعاشت بين الأحياء .. والأحياء لا يتمنون الأموات.

 

 الاضطرابات المتعلقة بالتوتر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن الوطن
مشرف
ابن الوطن


ذكر
عدد الرسائل : 33
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالب جامعي
تاريخ التسجيل : 16/02/2008

الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Empty
مُساهمةموضوع: الاضطرابات المتعلقة بالتوتر   الاضطرابات المتعلقة بالتوتر Icon_minitimeالأحد فبراير 24, 2008 10:48 am

الاضطرابات المتعلقة بالتوتر وكيف أن المفاهيم
السلوكية الحديثة في الطب تعكس تعاليم الإسلام
مع التأكيد على نظام المعرفة والأنشطة
النظامية بما فيها الصلوات اليومية




يتميز الإسلام- من بين الديانات العظمى في العالم- بأنه يحمل اسما ذا دلالة. اسم يشير إلى مغزاه الحقيقي. أن جذور معنى كلمة الإسلام هي أن يدخل المؤمن في سلام مع ربه ومع الناس. يقول القرآن الكريم (بلى من اسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولأخوف عليهم ولأهم يحزنون) (2/112) .
وفي الوقت الذي نجد فيه أن الإجهاد والضغط النفسي يلعب دورا في أمراض كثيرة، وان التأكيد في الطب الغربي يتجه إلى أن اعتبار المريض، ليس كل مشكلته في وظائف الخلايا وأعضاء أجهزته، ولكن النموذج الشامل (السيكوسوماتي أو البدني النفسي) يشير إلى أهمية عمليات المعرفة للفرد ودوره في الإسلام ودوره في الوسط الاجتماعي. كل هذه عوامل هامة تحدد استجابته للمرض.
هذه الدراية المتزايدة بالدور الذي يلعبه الإجهاد النفسي في مختلف الأمراض يأتي في وقت يكون فيه الجانب العملي للتحول النفسي ضئيلا وفي وقت تتزايد فيه أخطار الإدمان للأدوية المهدئة لدرجة أنها صارت مشكلة أضف إلى ذلك تفكك نواة الأسرة، هو اتجاه متزايد في الطب الغربي معتمدين على عوامل أخرى لمساعدة مرضاهم في مواجهة الإجهاد النفسي. هذا الاتجاه في ما يسمونه في مجال الطب السلوكي أو طب الإجهاد يؤكد أهمية أساليب التنظيم الذاتي وكيف أن المريض بنسقه اليومي الرتيب يستطيع أن يكيف نفسه مع إجهاد المرض ومن بين الفرائض الخمسة في الإسلام فريضة الصلاة. والصلاة تشكل جانب هاماً أولاه القرآن الكريم اعظم عناية. أن مكانة الصلاة في تكوين الإنسان اتخذت أهميتها في الإسلام بدءا من الآذان الذي هو دعوة للصلاة حيث ينادي المؤذن حي على الفلاح موضحاً أن تكون الذات إنما يتحقق بالصلاة.
والقرآن يقول (أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون) (23/ 12) واستعملت كلمة الفلاح لتحمل مفهوم التكوين الذاتي الكامل. ومن خلال الصلاة اليومية المنتظمة ونمو الذات يستطيع الإنسان أن يشكل تكيفه مع ضغط المرض.
وهذه البرامج تحمل ثلاثة عناصر: أولهما محاولة لتقليل التيقظ النفسي الوظيفي بما يسمى الاستجابة للاسترخاء. أن الحركات الجسمانية التي تشبه الصلاة- تشترك في أنها تكون عناصر مشتركة لوسيلة عقلية، وضع سلبي، استرخاء عضلي وجو هادئ.
أن مشابهة هذه الأنشطة للصلاة قد أشير إليها تحت عنوان الاستجابة للاسترخاء (يبسون للأمراض النفسية جزء 137 فبراير 1974 ) والطريقة الإسلامية في العبادة محسوبة على تركيز الانتباه في شيء واحد واستحضار الشعور النبيل والوضوء قبل الصلاة واستقبال القبلة في الوقوف والانحناء في الركوع ووضع الجبهة على الأرض في السجود ووضع الجلوس في خشوع. كل هذا يساعد العقل على أن يستشعر وجود الله والمتعبد يجد قلبه " متمتعاً بأنه يفعل ما هو تعظيم للخالق الأعلى، وليس ذلك فقط بمشاعره بل بكل جسده متخذا وضعا خاشعا. وما من شك في أن الشعور بعبودية الإنسان يجد أوضح تعبير في الخشوع. الذي يتخذ في الصلاة. أن الصلاة كلها هي أهم عمل خاشع وجاد.حيث لا يشغل انتباه المتعبد أي شيء آخر ولا يقوم بأي حركة تبعد انتباهه أو تغير وضعه. فالمصلي أذن شخص لا يشغله شيء عن ذكرا لله يتلو آيات في القرآن الكريم تملأه بالحب والرحمة والقوة والمعرفة. ومما لا شك فيه أن هناك أوضاعاً جسما نية معينة تولد في الإنسان الشعور بالعظمة والكبرياء، بينما في أوضاع أخرى يتمثل الخضوع، وهذا الأخير هو وضع الصلاة وهذا هو الإطار الذهني الذي يقرب العبد من ربه. فإذا كان الخضوع هو مغزى الصلاة فإن أوضاع القيام والجلوس والركوع والسجود هي أيضا أساسية لخلق هذا الشعور في الإنسان وأي تغيير في هذا الأسلوب يؤدي إلى الأسوأ لانه لا يقودنا إلى الغاية المقصودة من الصلاة .
والعنصر الثاني المشترك في هذه البرامج المتعلقة بمراكز الضغط يدور حول الإدراك الإيجابي للثقة الذاتية وكيفية استخدامها.
فمثلا إنكار احتمال الموت في غرفة الإنعاش القلبي يزيد معدل الحياة في كثير من الأبحاث وكثير من الاهتمام يوجه في هذه المواقف الطية إلى التركيز على الأفكار الإيجابية والثقة في الشفاء النهائي لأن ذلك انعكاس هام ليس فقط في أحداث استرخاء، في وظائف الأعضاء. ولكن أيضا في مساعدة المريض في الصمود عن طريق تجاهل الحقائق التي تصاحب حالته.
والإسلام في هذا المجال يدعو الإنسان للصلاة. والصلاة لا تجعله متراخيا بل تعطيه القوة ليقوم بصراع اعنف في مواجهة الإحباط والفشل بأن يتجه إلى الله مصدر القوة. أن القرآن الكريم يعلم الإنسان أن يعمل بجد لتحقيق النجاح في الحياة حيث يقول (وان ليس
للإنسان إلا ما سعي) (53/39) .
والعنصر الثالث أن هناك اهتماما يعطى للسلوك التفاعلي الواضح والدور الذي يلعبه في كثير من الأمراض المزمنة (كتاب الألم لفورديس- نيويورك 1974).
فمدخل الطب السلوكي لعلاج الآلام المزمنة لا يعتمد على تطوير استجابات الوظائف النفسية للمريض عن طريق العلاج بالاسترخاء والتبصير فحسب ولكن أيضا بتقليل الاتجاه نحو استشعار الألم وحده. كما أن مواساة الأهل وشريك الحياة من أهم العوامل التي تساعد على تحمل الآلام.
وهكذا فالنموذج الإسلامي الذي يتعامل مع ظروف الضغط النفسي لا حالة المرض ليس فقط بالاسترخاء والتبصير ولكن أيضا بتوفير "السند الاجتماعي الذي يشجع النشاط النافع وينمي العلاقة العائلية والزوجية وكل هذا يساعد في التغلب على عملية الألم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاضطرابات المتعلقة بالتوتر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجدل بني فاضل - دمعة رسمتها فلسطين :: انت وعلم النفس (شخصيتك)-
انتقل الى: